الجمال الزائل
يَا بَاحِثًا عَنِ الْجَمَالِ فَالْجَمَالُ مُزَالْ
فَيَوْمًا يُطَالُ وَيَوْمًا يُحَالْ
وَيَوْمًا تَرَاهُ جَمِيلاً يُضِيءُ
وَآخَرُ تَرَاهُ كَئِيبًا يَضِيعُ
وَكَأَنَّ الْحَيَاةَ شَيْءٌ جَمِيلْ
وَكَأَنَّ الْبَقَاءَ شَيْءٌ يَدُومْ
لَكِنَّ الْجَمَالَ يَذُوبُ كَحُلْمِ
وَتَبْقَى الْقُلُوبُ تُنَاجِي الْهُمُومَ
وَكَأَنَّ الْقُلُوبَ تَطِيبُ لِحُلْمِ
وَتُدَاوِي جِرَاحًا تَئِنُّ أَنِينْ
فَتَنْبُتُ أَزْهَارُ قَلْبٍ أَمَانْ
وَتُمْحَى اللَّيَالِي بِضَوْءٍ يُعَانْ
فَيَوْمًا يُطَالُ وَيَوْمًا يُحَالْ
وَيَوْمًا تَرَاهُ جَمِيلاً يُضِيءُ
وَآخَرُ تَرَاهُ كَئِيبًا يَضِيعُ
وَكَأَنَّ الْحَيَاةَ شَيْءٌ جَمِيلْ
وَكَأَنَّ الْبَقَاءَ شَيْءٌ يَدُومْ
لَكِنَّ الْجَمَالَ يَذُوبُ كَحُلْمِ
وَتَبْقَى الْقُلُوبُ تُنَاجِي الْهُمُومَ
وَكَأَنَّ الْقُلُوبَ تَطِيبُ لِحُلْمِ
وَتُدَاوِي جِرَاحًا تَئِنُّ أَنِينْ
فَتَنْبُتُ أَزْهَارُ قَلْبٍ أَمَانْ
وَتُمْحَى اللَّيَالِي بِضَوْءٍ يُعَانْ
التقييمات
4.0
(1 تقييم)
يرجى تسجيل الدخول لتقييم القصيدة.
تسجيل الدخولالإبلاغ عن المحتوى
يرجى تسجيل الدخول للإبلاغ عن المحتوى.
تسجيل الدخول